المجرة (تكونها, تسمياتها, تقسيمها....الخ)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

, المجرة NGC 441 هي نموذج لمجرة حلزونية, تبعد 62 مليون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن كوكب الأرض, وتقع في كوكبة الهلبة
Coma المصدر:مرقاب هابل, ناسا/ وكالة الفضاء الأمريكية.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مجرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]





المجرة ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: Galaxy) هي نظام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مكون من تجمع هائل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، الغبار، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]^{[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]}
التي ترتبط معاً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المتبادلة وتدور حول
مركز مشترك. يقدر الفلكيون أن هناك حوالي 10¹⁰ إلى 10¹²
مجرة تقريباً في الكون المنظور ^{[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]},
أبعد مجرات تم تصويرها تبعد حوالي 10 إلى 13 مليار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، تتراوح في أحجامها بين المجرات القزمة،
التي لا يتعدى عدد نجومها العشرة ملايين نجم وتكون مساحتها حوالي بضعة آلاف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، إلى المجرات العملاقة التي تحتوي على
أكثر من (10)¹² نجمة وحجمها يصل إلى نصف مليون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وكذلك، قد تحتوي المجرة الواحدة على
أنظمة نجمية متعددة على شكل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقد تحتشد
مجموعة من النجوم لتكون عناقيد نجمية أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقد تحتوي
أيضا على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهي عبارة عن سحب غازية كثيفة.

محتويات [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 2 سميت المجرات تبعا لأشكالها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 5 ظاهرة الالتهام والالتهام الذاتي للمجرات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 6.1 مجرات اهليلجية (بيضوية) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 6.2.1 مجرات حلزونية عادية 6.2.2 مجرات حلزونية عصوية </li> [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] </li> [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

//

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مجرتنا


ومجرتنا اسمها مجرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو الطريق اللبني، والتي يوجد فيها
أكثر من مائتي مليار من النجوم وتحوي الكثير من المجاميع النجمية، بما فيها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والتي ينتمي إليها كوكبنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تضم أيضا نجوما
تنطلق بسرعة تزيد عن 300 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] سميت
المجرات تبعا لأشكالها


تاريخياً، كانت المجرات تصنف وفقاً لشكلها المظهري (عادةً حسب صورة
التفافها). [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هي مجرة شهيرة، وتتخذ شكل القطع الناقص في مظهرها، فيما تأخذ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شكلاً لولبياً له أذرع
غبارية.
المجرات التي تملك شكلاً غير عادي ولا تأخذ شكلاً منتظماً تعرف عادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ويعود تشوهها لقوى الجذب من
المجرات المجاورة. هذا التجاذب بين المجرات يؤدي في نهاية المطاف إلى
التحامها معاً مما يؤدي إلى مراحل من زيادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يحدث في الكون بشكل اعتيادي بل
يعتقد أن سحابتا ماجلان قد أصطدمتا في الماضي السحيق بمجرتنا وعندما يحدث
الصدام بين المجرات فإن ما يحدث ليس مفجعا كما يتبادر إلى الأذهان.
والمجرات الصغيرة التي لا تملك هيكلاً واضحاً يمكن أن تسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
الفضاءات بين المجرات عبارة عن غازات رقيقة بمعدل كثافة يبلغ أقل من ذرة
واحدة للمتر المكعب. ومعظم المجرات منظمة بترابط فيما بينها وهذا التكوين
بينها يدعى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهذه العناقيد إن ترابطت فيما بينها
أيضاً تدعى حينها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
برغم أنها لم تفهم بعد، إلا أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تشكل نحو 90% من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] معظم المجرات. وتشير معلومات الملاحظات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العظيمة
تقع في غالب -إن لم يكن كل- مراكز المجرات.
واكتشف علماء الفلك إنه هنالك الملايين من المجموعات الشمسية في المجرة
الواحدة، تتباعد المسافات بينها إلى حد كبير، ولا مجال للزحام في هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السحيق، فمثلا مجموعة المرأة
المسلسلة التي هي أقرب المجموعات الكبيرة إلينا تبعد عنا أكثر من مليوني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وتقع مجرتنا(مجرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) في نظام مجري يحوي مجموعة من
المجرات يسمى المجموعة المحلية.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مجرّات منتشرة في الفضاء





[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] توزيع
المجرات


المجرات موزعة بشكل غير متساو في الفضاء. ففي حين يكون بعضها وحيدا
وبعيدا نسبيا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] طويلة عن أي مجرة أخرى قريبة. وتكون
مجرات أخرى في أزواج، كل في مدار مع الأخرى. ولكن معظم المجرات توجد في
مجموعات تسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (ويجب عدم
الخلط بينها وبين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]). وقد تحتوي هذه العناقيد على
مجموعة من بضع عشرات إلى عدة آلاف من المجرات. وقد يصل قطر بعضها إلى 10
مليون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بدورها
تتجمع في بنية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أضخم تسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وهي مرتبة في شبكات ضخمة. وهذه الشبكات تتكون من خيوط متشابكة أو شعيرات
من المجرات المحيطة نسبيا فارغة المناطق تعرف بإسم (voids) أو (فراغات).
وواحدة من أكبر تلك الهياكل عبارة عن شبكة من المجرات المعروفة باسم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (The Great Wall). يبلغ طول هذا
الهيكل 500 مليون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعرضه 200 مليون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] طريقة
تكون المجرات


وجدت العديد من النظريات حول طريقة تكون المجرات، إلا أن أكثر هذه
النظريات شيوعاً تنص على أن أصل المجرات هي في الواقع غازات داكنة، تبدأ
جزيئاتها في الاحتشاد بفعل قوى الجاذبية فيما بينها حتى تتحول إلى غيمة
غازية ضخمة. ثم تبدأ الغيمة بالدوران حتى تصل إلى الشكل المطلوب.
ويرى الفلكيون إن أكثر من ألف مليون مجرة تقع في مدى الرؤية بالمناظير،
وأنها تتخذ أشكالاً متنوعة، كما أن النجوم التي تحويها المجرات تندرج تحت
أنماط عامة، وباختصار فإن المجرات الإهليجية (البيضاوية) تغلب فيها النجوم
الحمراء المتقدمة في السن، أما المجرات الحلزونية ففيها خليط من النجوم
المتقدمة والنجوم حديثة النشأة. أما المجرات غير المنتظمة الشكل فالنجوم
السائدة فيها هي النجوم الزرقاء حديثة النشأة. ويوحي ذلك للفلكيين أن
المجرات ذاتها قد تكون في حالة تغير ونمو وأن المجرات غير المنتظمة تمثل
فيها مرحلة شبابها، والمجرات البيضوية تمثل مرحلة الشيخوخة، وهذا رأي مقنع،
ولكن هناك نواحي محيرة في ما يختص بتكون النجوم والمجرات وأعمارها ولا
يمكن تفسيرها بالوقت الحاضر. ويرى بعض العلماء إن سرعة سحابة من الغاز
وحجمها وكثافتها يمكن أن تحدد نوع المجرة التي ستنشأ عنها، فإذا كانت
السحابة كبيرة وكثيفة فإنها تستهلك مادتها النجمية الغازية، وتتكثف بسرعة
مكونة نجوما، ولا تلبث إلا قليلاً حتى تتحول إلى مجرة إهليجية (بيضاوية)،
أما السحابة خفيفة الوزن، الرقيقة، التي لا تخضع لنظام، فإنها تنمو ببطء
وتحتفظ بجزء من غازها وترابها لتكثفات تحدث فيما بعد. بل إن هناك احتمالاً
في أن تكون أطول المجرات أعماراً وأقلها انتظاماً مجرات غير مضيئة في
الغالب، أي مجرد نجوم متفرقة حديثة النشأة، يحيط بها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قاتمة ورقيقة. والاعتقاد الجازم لدى جميع العلماء هو أن النجوم نشأت كلها
في وقت واحد عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]
ظاهرة
الالتهام والالتهام الذاتي للمجرات


منذ أواسط السبعينات من القرن العشرين لاحظ العلماء ان مجرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تسعى إلى أبتلاع مجرتي ماجلان الكبرى
والصغرى فيما يعرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن طريق جسر مادي يتخذ شكل
الحلقة حول قطبي المجرة نفسها. وتبين للباحثين ان مجرتنا لا تكتفي بتغيير
شكل هاتين المجرتين فحسب (من خلال قوة الجذب الهائلة التي تتناسب طردياً مع
كتلتيهما الأمر الذي يؤدي إلى تكوين ما يعرف بظاهرة المد والجزر على غرار
الظاهرة المعروفة على الأرض)، بل تحاول انتزاع المجرتين بكامل مادتهما،
الأمر الذي يثبت لنا شره درب التبانة غير المتناهي. وتشير حسابات الفلكيين
إلى ان مجرتي ماجلان ستنتهيان يوماً ما خلال دورانهما حول المجرة، ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) داخل أحد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ويعتقد العلماء أن هذا الأمر حدث قبل 8
مليارات سنة عندما كانت مجرتنا في عز شبابها، حيث قامت بابتلاع إحدى
المجرات القريبة، وهذا ليس بالأمر الصعب، بل نجد آثاره في قرص المجرة
نفسها، حيث ينقسم هذا القرص إلى قسمين: أحدهما رقيق نجده في جميع المجرات
الحلزونية وتكون سرعة نجومه متشابهة، والآخر سميك ويتراكب فوق القرص الأول
لكن مادته النجمية أقل كثافة من مادة القرص الرقيق، إلا أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التي وجدها العلماء في هذا القسم تنطلق بسرعات تختلف كثيرا فيما بينها،
ويقول هؤلاء ان هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ليست سوى بقايا لمجرة تم ابتلاعها من قبل مجرتنا يوماً ما.
وتشير الباحثة فرانسواز كومبس من مرصد باريس إلى أن بعض المجرات
المشابهة لمجرتنا لا تمتلك قرصا سميكاً، وهو ما يدل على أنها كانت أكثر
هدوءاً من غيرها وأقل شرهاً. وتضيف كومبس أن من أهم الأشارات الدالة على
حدوث أندماج عنيف بين مجرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإحدى المجرات الأخرى، هو عمر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تحيط
بنا حيث يلاحظ أن عمر هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الشديدة
التراص، قديم جدا وأنها تتشكل أثناء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متجاذبتين.
ويذكر أن مجرتنا شوهدت في عام 1994 وهي في خضم إحدى عمليات الألتهام،
ففي ذلك العام أكتشف الباحث رودريجو ايباتا أثناء تحضيره رسالة الدكتوراه
في جامعة كامبريدج، منطقة نجمية قريبة من مركز المجرة تتميز بكثافة عالية
غير عادية، ولاحظ رودريجو أن هذه المنطقة كانت أكبر من أن تكون مجرد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولذا فقد
أطلق عليها “مجرة القوس القزمة” لأنها وجدت في كوكبة برج القوس، وعلى وجه
السرعة أعتبر العلماء هذه المجرة أنها أقرب المجرات إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث تقع على مسافة تبلغ 75
ألف سنة ضوئية منها مقابل 179 ألف سنة ضوئية بالنسبة لسحابتي ماجلان.
وأثبتت الأبحاث اللاحقة على مجرتنا أنها في مرحلة تسعى فيها إلى تفكيك
المجرة المكتشفة في برج القوس، لا سيما أن أذرعها تمتد حول قطبي مجرتنا.
وتشير آخر الدراسات التي أجريت باستخدام برامج المحاكاة إلى أن مجرة برج
القوس لن تقاوم لفترة طويلة، إذ لا تكاد تنهي دورة أو دورتين حول مجرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، حتى تتشتت بنجومها داخل النواة
المركزية.
يرى الباحثون أن ظاهرة “الالتهام الذاتي” ليست محصورة في منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كمجرة، بل ثمة آلاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأخرى الصغرى المعروفة باسم “[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]” والتي تقطن في بقية أجزاء
المجرة. ويشير دانييل روان إلى أن هذه الثقوب عبارة عن بقايا لنجوم هائلة
أنفجرت وأنهدمت على نفسها من الداخل، ويمكن لهذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أن تكون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تصل كتلها إلى عشر أمثال كتلة الشمس
لكن شريطة أن تكون الكتل محصورة ضمن حيز صغير نوعا ما، أي ما يماثل كرة
بنصف قطر يبلغ 3 كيلومترات وتحتوي على كتلة تعادل كتلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أنواع
المجرات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الأنواع المختلفة من المجرات





يمكن تصنيف المجرات بحسب الأشكال التي تتخذها.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


هي مجرات بيضوية وقرصية الشكل فالمجرة ذات الرمز E0 تدل على أنها قريبة
من الشكل الدائري و E7 تدل على انها اكثر المجرات الاهليجية استطالة ((
حوالي 60% من المجرات اهليجية
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


هي مجرات تشبه الحلزون الملتف. واعطيت ثلاثة رموز هي Sa,Sb,Sc فأذرع
المجرة Sa اقل انفراجا من النوعين الاخرين وحجم مركزها أكبر ونسبتها في
الكون 20%
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مجرات
حلزونية عادية


تكون نواتها كروية وتنبثق منها الأذرع الحلزونية.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مجرات
حلزونية عصوية


تكون نواتها مستطيلة وتنبثق منها الأذرع الحلزونية من نهايتي النواة.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


هي مجرات يكون شكلها مثل العدسة تنتفخ نواتها إلى جوانبها.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


وهي مجرات تظهر بشكل عشوائي غير منتظم وليس لها شكل معين مثل المجرات
البيضوية والحلزونية والكروية، ويحتوي معظم هذه المجرات غير المنتظمة على
سحب غازية متلبدة ونجوم زرقاء لامعة. ونسبتها 20% ومن الامثلة عليها مجرة
سحابة ماجلان الكبرى وسحابة ماجلان الصغرى. وفي الاخير تقبلو تحياتي وارجو ان يعجبكم ولاتبخلو عي برد صغير صديقكم الوفي لهدا المنتدى سمير

مشكور اخي ابدعت في موضوعك
ننتضر جديد

السلام عليكم انا اشكرك على مجاملتك لموضوعي ان شاء الله ستجد الا الجديد دمت بخير

السلام عليكم انا اشكرك على تقييمك للموضوع وارجو انه قد نال رضاك ورضى المتصفحين له وللمنتدى ككل تقبلي مني فائق الاحترام والتقدير سلام