ܔೋ҉ܔ.. ستار تايمز سطيف ..ܔೋ҉ܔ
أضاءة سماء المنتدى
وحلّقت الطيور تغرّد لنا سمفونيه
عذبه تطرب بها مسامعنا
فأتى الكل ليرى القادم إلينا
و بكل احترام وبباقات
الورود يقيمون مراسم الإستقبال
فمرحباً بك
ܔೋ҉ܔ.. ستار تايمز سطيف ..ܔೋ҉ܔ
أضاءة سماء المنتدى
وحلّقت الطيور تغرّد لنا سمفونيه
عذبه تطرب بها مسامعنا
فأتى الكل ليرى القادم إلينا
و بكل احترام وبباقات
الورود يقيمون مراسم الإستقبال
فمرحباً بك
ܔೋ҉ܔ.. ستار تايمز سطيف ..ܔೋ҉ܔ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ঔღঔ منتدى شامل وسيزيد تألقاً إضمامكم إلينا ومنتدانا منتدى وطني, رياضي, يختص بالبرامج والحاسوب والفضائيات ঔღঔ
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عسر القرائة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
samir19
عضو متميز
عضو متميز
samir19


رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : 01/01/2010
ذكر
نقاط : 16313

عسر القرائة Empty
مُساهمةموضوع: عسر القرائة   عسر القرائة Emptyالأربعاء 07 أبريل 2010, 10:14 pm

السلام عليكم كيف حالكم ارجو ان تكونو بخير ها قد عدت اليكم بموضوع جديد انا وهو العسر في القراءة الذي يصيب العالم برمته بصراحة انا كنت في صغري لا استطيع القراءة جيدا المهم لن اطيل عليكم واترككم مع هذا الموضوع مع وارجو ان يعجبكم مع تحياتي لكم سمير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عُسر القراءة أو "ديسلكسيا" هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يتضح
بشكل أساسي كصعوبة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو منفصل ومميز عن صعوبات القراءة الناجمة عن
أسباب أخرى، مثل عيوب غير عصبية بالرؤية أو السمع، أو بسبب ضعف مستوى وعدم
ملاءمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهناك تقدير يفيد بأن "عُسر القراءة" يصيب ما بين 5 ٪ إلى 17 ٪ من سكان
الولايات المتحدة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

على الرغم من الاعتقاد بأن عُسر القراءة يكون نتيجة لاختلال عصبي، فإنه
لا يعد إعاقة ذهنية. حيث يصيب "عُسر القراءة" أشخاص من جميع مستويات
الذكاء، المتوسط، فوق المتوسط، والعالي.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


محتويات






//

التعريف




هناك العديد من التعريفات التي تصف عُسر القراءة ولكن لا يوجد
إجماع آراء. فالاتحاد العالمي لطب الأعصاب يعرف عُسر القراءة على النحو
التالي:

"عُسر القراءة التنموي المحدد هو اضطراب يتجلى في صعوبة تعلم
القراءة على الرغم من توافر التعليمات التقليدية، والذكاء الكافي، والفرصة
الاجتماعية والثقافية الملائمة. حيث يتبع إعاقة ادراكية جوهرية
كثيرا ما تكون من أصل صحي."


وبعض التعريفات الأخرى المنشورة وصفية بحتة، في حين لا يزال البعض يجسد
نظريات السببية. من التعاريف المختلفة التي يستخدمها باحثون عُسر القراءة
والمنظمات في جميع أنحاء العالم، يبدو أن عُسر القراءة ليس شيئا واحدا لكنه
عدة أشياء، حيث يعمل كدار معارضة افتراضي لكثير من حالات عجز وصعوبات
القراءة، مع عدد من الأسباب.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


في عام 1993 وصف كلا من "Castles و Coltheart" أنواع من عُسر القراءة
التنموية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والسطحية
بالتناظر إلى أنماط فرعية كلاسيكية من عُسر القراءة المكتسبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تصنف وفقا لمعدل الأخطاء في قراءة كلمات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومع ذلك فإن التمييز بين عُسر القراءة السطحي والصوتي لم يحل محل
المصطلحات القديمة التجريبية من أنواع dysphonetic و dyseidetic من عُسر
القراءة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويعتبر التمييز السطحي / الصوتي ليس سوى تمييز وصفي، ويخلو من أي افتراض
سببي لآليات الدماغ التابعة، وعلى النقيض فإن التمييز لهذين النوعين
dysphonetic و dyseidetic يشير إلى آليتين مختلفتين: - واحدة تتصل بعجز
تمييز التحدث، وأخرى بضعف الادراك البصري. (معظم الأشخاص المصابين بعُسر
القراءة الذين ليهم نوع Boder Dysiedetic، توجد لديهم صعوبات في الانتباه
والمكانية والتي تتداخل مع عملية اكتساب القراءة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

العلامات
والأعراض




أعراض عُسر القراءة تختلف وفقا لشدة الاضطراب، وكذلك عمر الفرد المصاب.

أطفال ما قبل سن المدرسة

من الصعب الحصول على تشخيص بوجود عُسر القراءة قبل أن يبدأ الطفل في
الذهاب للمدرسة، ولكن العديد من الأفراد المصابين لديهم تاريخ من الصعوبات
التي بدأت قبل الروضة. والأطفال الذين تظهر عليهم هذه الأعراض يواجهون
مخاطر أكبر ليتم تشخيصها على أنها ديليكسيا من الأطفال الآخرين. بعض من هذه
الأعراض هي:


  • التأخر في تعلم التحدث
  • يتعلم كلمات جديدة ببطء
  • لديه صعوبة في تقفية الكلمات، كما هو الحال في قوافي الحضانه
  • التأخر في إنشاء جهة مهيمنة

أطفال في سن المدرسة الابتدائية المبكر

  • صعوبة تعلم الأبجدية
  • صعوبة في الربط بين الأصوات والحروف التي تمثلهم (مراسلات الصوت-الرمز)
  • صعوبة تحديد أو توليد كلمات مقفية، أو عد المقاطع في الكلمات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • صعوبة تجزئة الكلمات إلى الأصوات الفردية، أو مزج الأصوات لعمل كلمات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • صعوبة استرجاع كلمة أو مشاكل التسمية
  • صعوبة في تعلم فك شفرة الكلمات
  • الخلط بين قبل / بعد، اليمين / اليسار، فوق / تحت، وهلم جرا
  • صعوبة التمييز بين أصوات مماثلة في الكلمات؛ خلط الأصوات في نطق كلمات
    متعددة المقاطع (التمييز السمعي) (على سبيل المثال، "aminal" لحيوان
    "bisghetti" لالسباغيتي)


تلاميذ المدارس الابتدائية الكبار



  • القراءة البطيئة أو غير الدقيقة
  • هجاء فقير جدا
  • صعوبة في الربط بين الكلمات الفردية مع معانيها الصحيحة
  • صعوبة في مراعاة الوقت، ومفهوم الوقت
  • صعوبة في مهارات التنظيم
  • بسبب الخوف من التحدث بشكل غير صحيح، ينسحب بعض الأطفال ويصبح خجول أو
    يخاف من عدم قدرتهم على فهم الإشارات الاجتماعية في بيئتهم
  • صعوبة فهم التعليمات السريعة، اتباع أكثر من أمر واحد في وقت واحد أو
    تذكر تسلسل الأمور
  • انتكاسات للحروف (بي ودي) وعكس كلمات (saw for was) هي عادة بين
    الأطفال الذين لديهم عُسر القراءة. وهذه الانتكاسات شائعة أيضا للأطفال في
    سن 6 أو أصغر، وليس لديهم عُسر القراءة. ولكن مع عُسر القراءة، تستمر
    الانتكاسات.
  • قد يفشل الأطفال الذين يعانون من عُسر القراءة في رؤية (وأحيانا سماع)
    أوجه التشابه والاختلاف في الحروف والكلمات، فقد لا يتعرف الطفل على
    المسافات بين الكلمات التي تنظم الحروف إلى كلمات منفصلة، وربما يكون غير
    قادر على لفظ النطق السليم لكلمة غير مألوفة.


التشخيص




التشخيص الرسمي لعُسر القراءة هو الذي يدلى به طبيب محترف مؤهل، مثل
أخصائي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
أخصائي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، طبيب أطفال تنموي، أو أخصائي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويشمل
التقييم عموما اختبار القدرة على القراءة مع قياس المهارات الأساسية مثل
اختبارات تسمية سريعة لتقييم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومهارات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والقراءة
nonword لتقييم مهارات الترميز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ويتضمن التقييم
عادة أيضا إجراء اختبار الذكاء لإنشاء ملف به نقاط قوة وضعف التعلم. في
حين اتضح أن مثل هذه الاختبارات "المتناقضة" بين معدل الذكاء ومستوى
القراءة، معيبة، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وغالبا ما تشمل الاختبارات اختبار متعدد التخصصات لاستبعاد الأسباب الأخرى
المحتملة لصعوبات القراءة، مثل ضعف الادراك أو لأسباب مادية مثل مشاكل في
الرؤية أو السمع.


قام "Leppänen PH et al"، بالتحقيق في ما إذا كان الأطفال الذين يولدون
لأسر لديها تاريخ مع مرض عُسر القراءة يواجهون مخاطر مرتفعة للاصابة به.
حيث درسوا رضع بعمر 6 أشهر مع أو دون التعرض لمخاطر عالية من عُسر القراءة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقياس
الاختلافات في التنشيط الكهربائي في الدماغ الناجم عن التغيرات في الهيكل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لأصوات التحدث،
وهي سمة تلقينية حاسمة في الكلام. وقد اختلف الاطفال المعرضين للخطر عن
الرضع تحت الرقابة في كل من قدرتهم على الاستجابة الأولية للأصوات، وفي
استجابات كشف-التغير الذي يعتمد على سياق التحفيز. وهذا يدل على ان الاطفال
المعرضين للخطر بسبب الخلفية العائلية لمشاكل القراءة يقوموا بعملية تلقين
سمعي زمني لأصوات التحدث بشكل مختلف عن الأطفال الرضع دون خطر من هذا
القبيل حتى قبل أن يتعلموا الكلام، وأن حالات عُسر القراءة العائلية قد
تساعد في التشخيص.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


تشير أبحاث عُسر القراءة مؤخرا باستخدام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنه يوما ما ربما سيكون من الممكن تحديد الأطفال الذين يعانون
من عُسر القراءة قبل أن يتعلموا القراءة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


أما حاليا، فصعوبة الوصول إلى التشخيص التصويري للأعصاب يجعله طريقة غير
عملية لتشخيص عُسر القراءة، ومع ذلك، فهناك أدوات اختبار يمكن استخدامها
لتقييم المظاهر المحددة لهذه الاختلافات العصبية الحيوية. وتقوم هذه
الأدوات بتقييم دقيق و/أو اعتراف بطلاقة كلمة، كلمة واحدة حقيقية وطلاقة
القراءة والمعالجة الصوتية، وبالنسبة للطلبة الأكبر سنا، عيوب الهجاء،
والكفاءة اللغوية العامة. وتعتبر أدوات مسح حيث يمكن استخدامها لتحديد
الأطفال المعرضين لخطر عُسر القراءة منذ عمر 6 سنوات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


في المملكة المتحدة، يتم التعرف على الأعراض من دراسة أنماط عبر العديد
من الملاحظات الطبية للأطفال المصابين بقيادة الباحث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتطوير اختبار بانجور ديسلكسيا التشخيصي.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


ويقوم الخلاف الموجود في أبحاث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
على ما إذا كان عسر القراءة اضطراب، أو ما إذا كان يعكس ببساطة الفروق
الفردية بين مختلف القراء.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الحالات
التي تحدث غالبا مع عُسر القراءة




كثيرا ما تحدث الحالات التالية مع عُسر القراءة في نفس الفرد المصاب.
ومن غير الواضح ما إذا كانت هذه الحالات تشارك نفس الأسباب العصبية
المرتبطة بعُسر القراءة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



  • [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    هو اضطراب يتجلى في المقام الأول خلال الكتابة أو الطباعة، رغم أنه في بعض
    الحالات، قد تؤثر أيضا على التنسيق بين اليد والعين في العمليات الموجهة
    بهذا الاتجاه أو التسلسل كربط العقد أو تنفيذ مهمة متكررة. ويتميز عُسر
    الكتابة عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في أن
    الشخص قد يكون لديه الكلمة المراد كتابتها أو الخطوات السليمة واضحة في
    ذهنه، ولكنه ينفذ التسلسل بترتيب خاطئ.
  • [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو
    حالة عصبية تميزت بمشكلة مع أساسيات التعلم وواحد أو أكثر من المهارات
    الحسابية الأساسية. وغالبا ما يمكن للمصابين بهذه الحالة أن يفهموا مفاهيم
    رياضية معقدة جدا ولكن يجدوا صعوبات في صياغة المعادلات وحتى في عمليات
    الجمع والطرح الأساسية.
  • خلل الأداء
    التنموي
    هو حالة عصبية تتميز بصعوبة ملحوظة في تنفيذ المهام الروتينية
    التي تنطوي على التوازن، تنسيق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، صعوبة في استخدام أصوات
    التحدث، ومشاكل في ذاكرة المدى
    القصير
    .
  • [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    المحدد هو اضطراب لغة تنموي والذي يمكن أن يؤثر على كل من اللغة التعبيرية
    والحسية. ويعرف اضطراب اللغة المحدد بأنه اضطراب لغة "محض"، بمعنى أنه لا
    علاقة له أو ناجم عن الاضطرابات التنموية الأخرى، أو فقدان السمع أو إصابات
    الدماغ المكتسبة. وقد قامت دراسة لجامعتي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بفحص
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    في أطفال هولنديين عمرهم 3 أعوام لديهم خطر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتطور عُسر
    القراءة. حيث تم مقارنة أداؤهم في تصنيف أصوات التحدث وإنتاجهم من الكلمات
    بأطفال من نفس السن يعانون من ضعف اللغة
    المحدد
    . وقد كانت نتائج المعرضين للخطر ومجموعة المصابين متماثلة إلى
    حد كبير. كما كشف تحليل البيانات الفردية، أن كلا من المجموعات الواردة
    تضمنوا مجموعات فرعية لديهم أداء جيد اداء ضعيف. ويبدو أن علم الأصوات
    المعبرة مرتبط بوجود عجز في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    وتشير النتائج إلى أن كلا من عُسر القراءة وضعف اللغة المحدد يمكن تفسيرهم
    بنموذج متعدد المخاطر حيث يشمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
    فضلا عن العوامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي اضطراب
    طلاقة التحدث التي تنطوي على كل من معدل وإيقاع التحدث، وينتج عنها اختلال
    في وضوح الكلام. حيث يكون التحدث شاذ وغير طبيعي، ويتألف من تدفقات سريعة
    ومتشنجة عادة ما تنطوي على الصياغة الخاطئة. وتحمل شخصية المهذرم شبها
    ملحوظا لتلك الشخصيات ذات صعوبات التعلم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


حالات
متفاقمة




ويُعتقد أن عُسر القراءة حالة عصبية تؤثر في قدرة الفرد على قراءة
وتهجئة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


قد تكون الحالات التالية عبارة عن عوامل مساهمة أو متداخلة، مماثلة
لعُسر القراءة لأنها يمكن أن تؤدي إلى صعوبة في القراءة:




يمكن أن تحدث معاناة من تأخيرات التحدث والنطق ومشاكل اللغة بسبب مشاكل
في معالجة وفك المدخلات السمعية قبل اعادة إنتاجها لنسختها الصالحة للتحدث
بها، ويمكن ملاحظتها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو تحدث متردد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أبحاث
عُسر القراءة




تتعلق غالبية أبحاث عُسر القراءة المتاحة في الوقت الراهن بنظام الكتابة
الأبجدية، لا سيما أبجدية اللغات الأوروبية. ولكن ظهرت مؤخرا العديد من
الأبحاث الخاصة بعُسر القراءة للناطقين بالعبرية والصينية.

تاريخ
أبحاث عُسر القراءة




  • في عام 1881 قام "أوزوالد بيركان" بالتعرف على المرض، وقد صِيغ
    مصطلح 'عُسر القراءة' لاحقا في عام 1887 بواسطة "رودولف برلين"،
    وهو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يعمل في
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • في عام 1896، نشر "جورج برينجل مورغان" وصفا لاضطراب تعلم القراءة في المجلة
    الطبية البريطانية
    "تعذر القراءة الخلقي".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • في الفترة من 1890s لأوائل 1900s، نشر "جيمس هنشلوود" سلسلة من
    المقالات في المجلات الطبية حيث وصف حالات مماثلة من تعذر القراءة الخلقي.
    وفي كتابه تعذر القراءة الخلقي في عام 1917، أكد "هنشلوود" أن العجز
    الأساسي هو في الذاكرة البصرية لللكلمات والحروف، ووصف بعض الأعراض منها
    انتكاسات الحروف، وصعوبات في التهجئة والقراءة والفهم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • في عام 1925 عقد "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
    العزم بأن هناك أعراض ليس لها علاقة بتلف الدماغ من شأنها جعل تعلم
    القراءة عملية صعبة. حيث وصف "أورتون" في نظريته [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    الأفراد المصابين بعُسر القراءة بأن لديهم صعوبة في ربط الأشكال البصرية
    للكلمات مع صورها المنطوقة.
    كما لاحظ "أورتون" أن العجز في عُسر القراءة لا يبدو أنه ينبع من العجز
    البصري.
    حيث اعتقد ان الوضع ناجم عن عدم التمكن من إثبات هيمنة
    نصف كروية
    في الدماغ.
    وبعد ذلك عمل "أورتون" مع الأخصائي النفسي والمعلم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    لوضع تدخل تربوي رَود استخدام تعليم متزامن متعدد الحواس.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • في المقابل، اعتبر "ديربورن"، "غيتس"، "بينيت"، و"بلاو" أن التوجيه
    الخاطئ لآلية الرؤية هو سبب هذه الحالة. وقد سعوا إلى اكتشاف ما إذا كان
    الصراع بين التوجيه العفوي للمسح الضوئي للعيون من اليمين إلى اليسار
    والتدريب الذي يهدف إلى الاستيلاء على اتجاه معاكس، من شأنه (هذا الصراع)
    أن يسمح بتفسير الحقائق التي لوحظت في عسر القراءة وخصوصا في القدرة على
    القراءة في المرآة.
  • ذهبت أبحاث عام 1949 التي أُجريت في إطار (أطروحة ج. ماهيك
    باريس 1951) لأبعد من ذلك. حيث ربطت هذه الظاهرة بحركة البصر حيث انها
    تختفي عندما تزداد المسافة بين الأحرف، وتتحول القراءة إلى هجاء. وقد فسرت
    أيضا القدرة على القراءة في المرآة.
  • أظهرت فرضية جديدة في السبعينيات: أن عُسر القراءة ينبع من وجود عجز في
    المعالجة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو
    صعوبة في الاعتراف بأن الكلمات المنطوقة مُشكلة من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    منفصلة. حيث يجد الأفراد المتضررين صعوبة في الربط بين هذه الأصوات مع
    الحروف البصرية التي تؤلف الكلمات المكتوبة. وقد أشارت أهم الدراسات لأهمية
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
  • في عام 1979 قام جلابوردا وكمبر،
    وجلابوردا وآخرون عام 1985،
    بذكر ملاحظات من فحص ما بعد تشريح أدمغة الأشخاص الذين عانوا من عُسر
    القراءة. حيث أبلغت دراساتهم عن وجود اختلافات تشريحية في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
    دماغ المصاب، أخذا بالأعمال المماثلة من "كوهين". عام 1989،
    حيث أشار أن النمو اللحائي الشاذ، والذي كان يفترض أن يحدث قبل أو خلال
    الشهر السادس من نمو دماغ الجنين.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • في عام 1993 وصف "كاسلز وكولثرت" عُسر القراءة التنموي بأنه
    نوعين متميزين ومنتشرين باستخدام أنواع فرعية من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
    عُسر القراءة السطحي والصوتي.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    كما استنتج "مانيس وآخرون" في عام 1996، أن هناك ربما أكثر من نوعين
    فرعيين من عُسر القراءة، التي من شأنها أن تكون ذات صلة باضطرابات المتعددة
    التابعة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • في عام 1994 ومن عينات بعد التشريح التي قام بها "جلابوردا
    وآخرون"، أفادت: بأن المعالجة السمعية الشاذة في الأشخاص المصابين بعُسر
    القراءة توحي بأن تشوهات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مرافقة قد
    تكون موجودة في النظام السمعي. حيث أيدت النتائج السلوكية في للعيوب
    الصوتية في نصف الكرة الأيسر في الأفراد المصابين.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • مَكن تطوير تقنيات التشخيص التصويري
    للأعصاب
    خلال الثمانينات والتسعينيات أبحاث عُسر القراءة من أن تحقق
    تقدما ملحوظا. حيث كشفت دراسات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن التوقيع العصبي للقراءة العادية للبالغين (مثل فيز
    وبيترسن، 1998 ؛
    تيركلتوب وآخرون، 2002)،
    والمعالجة الصوتية (مثل: غيلفاند وبوكهايمر، 2003؛
    بولدراك وآخرون، 1999)
    وتوظيف مختلف المناهج [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    التجريبية (مثل: الكشف عن أو الحكم على القوافي، قراءة نون ووردز، والقراءة
    الضمنية)، وهذه الدراسات قد ترجم المعالجة الصوتية المختلة وظيفيا لعُسر
    القراءة لمنطقة نصف الكرة الأيسر، لا سيما بالنسبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (بوليسو وآخرون، 2001؛
    لاستعراضها، انظر ايدن وزيفيرو، 1998
    ومع ذلك، فإنه قد ثبت أن في الكتابات
    غير الهجائية
    ، حيث تتطلب القراءة نسبة أقل من المعالجة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويكون تكامل
    المعلومات البصرية و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أمر بالغ
    الأهمية، ويرتبط عُسر القراءة بالنشاط التحتي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    الجبهي اليساري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    (سيوك وآخرون، 2004).
  • أفادت دراسة الحالة بواسطة "ويدل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" عام
    1999 أن هناك شخص ناطق بالانجليزية واليابانية مصاب بعُسر القراءة
    في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    مما يوحي بأن أية لغة، يكون بها رسم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شفاف،
    أو حتى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أو أي لغة بها
    وحدة املائية جافة (أي في مستوى كل حرف أو كلمة) يجب أن لا تنتج نسبة عالية
    من حالات عُسر القراءة الصوتية التنموية، وأن علم الاملاء يمكنه التأثير
    على أعراض المصاب
  • في عام 2003 خَلُص بحث "كولينز رورك" إلى أن النماذج الحالية
    للعلاقة بين الدماغ وعُسر القراءة تركز بصفة عامة على شكل ما من أشكال تأخر
    أو تخلف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الدماغ.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • في عام 2007 "ليتينن وآخرون" سعى الباحثون لوجود صلة بين
    الاكتشافات العصبية والوراثية، واضطراب القراءة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  • 2008 "هايم وآخرون" وصف تقرير "أنواع فرعية ادراكية لعُسر
    القراءة" كيفية مقارنة مجموعات فرعية مختلفة من المصابين مع مجموعة متحكمة.
    وتعد هذه واحدة من أولى الدراسات التي لم لكن مجرد مقارنة بين المصابين
    وغير المصابين، بل ذهبت لأبعد من ذلك، لتقارن بين مختلف المجموعات الفرعية
    الادراكية مع مجموعة غير مصابة متحكمة.


نظريات
عن عُسر القراءة التنموي




لا ينبغي النظر للنظريات التالية على أنها متنافسة، ولكن يُنظر إليها
كمحاولة لتفسير الأسباب الكامنة وراء مجموعة مماثلة من الأعراض من مجموعة
متنوعة من المنظورات والخلفيات البحثية.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نظرية المخيخ

رأي آخر يتمثل في نظرية عُسر القراءة التلقائية/المخيخية. وهنا نجد
الزعم البيولوجي بأن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأشخاص المصابين بعُسر القراءة لا يعمل بشكل سليم
وأن عددا من الصعوبات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تترتب على
ذلك.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الفرضية التطورية

هذه النظرية تفترض ان القراءة هي فعل غير طبيعي، وقد نُفذت من قبل البشر
لفترة وجيزة للغاية في تاريخنا التطوري (دالبي، 1986). فقد حدث منذ أقل من
مائة سنة أن معظم المجتمعات الغربية قد شجعت القراءة لمجموع السكان
وبالتالي فإن القوى التي تؤثر في سلوكنا كانت ضعيفة. ففي مناطق كثيرة من
العالم ما زال غالبية السكان ليس لديهم امكانية القراءة. وليس هناك أي دليل
على أن عُسر القراءة يقع تحت "علم الأمراض" ولكن هناك أدلة كثير تضعه تحت
الاختلافات أو التقلبات الدماغية. وهذه الاختلافات الأساسية هي المحملة
بعبْ المهمة الاصطناعية "القراءة".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نظرية كبير الخلايا

هناك نظرية موحدة تحاول دمج وتكامل النتائج المذكورة أعلاه. وكتعميم
للنظرية البصرية، تأتي نظرية كبير الخلايا لتسلم أن خلل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا يقتصر على المسارات البصرية ولكنه معمم على جميع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (البصرية
والسمعية، وكذلك اللمس).

ضَعف سرعة التسمية ونظريات العجز المزدوج

تمثل السرعة التي يمكن للفرد أن يُسمي بها الأشياء المألوفة أو الحروف
مؤشرا قويا على عُسر القراءة. ويمكن التعرف على التسمية البطيئة في وقت
مبكر في الروضة؛ وتستمر بطء التسمية عند البالغين المصابين بالديسليكسيا.


ولا يزال يُفترض أن الضعف في سرعة التسمية يمثل عجز منفصل تماما عن عجز
المعالجة الصوتية. وقد حدد "وُلف" أربعة أنواع من القراء: القراء بدون أي
عجز، القراء مع عجز المعالجة الصوتية، القراء مع عجز سرعة التسمية، والقراء
مع العجز المزدوج، والذي يمثل مشاكل مع كلا من المعالجة الصوتية وسرعة
التسمية. ويعاني غالبا الطلاب المصابين بعجز مزدوج من عيوب قراءة حادة.


للتمييز بين هذه العجوزات آثار هامة على التدخل التعليمي. فإذا تلقى
(الطلاب المصابين بالعجز المزدوج) التعليم فقط في المعالجة الصوتية، فإنهم
لا يحصلوا إلا على جزء مما يحتاجون إليه.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فرضية استبعاد الضجيج البصري الادراكي

يعتبر مفهوم ضعف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (خلل تصفية المعلومات البصرية التي لا صلة لها
بالسلوك في عُسر القراءة أو الضوضاء البصرية) هو فرضية ناشئة، بدعم من
الأبحاث التي أكدت أن المصابين بعُسر القراءة يجدوا صعوبة في أداء المهام
البصرية مثل كشف الحركة في وجود الالهاءات الإدراكية، ولكن لا تظهر نفس
الضعف عندما تتم إزالة عوامل الالهاء في بيئة تجريبية.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولقد قارن الباحثون النتائج التي توصلوا إليها بشأن مهام التمييز البصري
بنتائج أبحاث أخرى ذات الصلة بمهام التمييز السمعي. وقد أكدوا أن أعراض
الديسلكسيا تنشأ بسبب ضعف القدرة على تصفية كل من الالهاءات البصرية
والسمعية، وإلى تصنيف المعلومات وذلك لتمييز البيانات الحسية الهامة من
البيانات غير الهامة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نظرية العجز الصوتي

تفترض نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن
المصابين بعُسر القراءة لديهم ضعف محدد في التمثيل، التخزين، و/أو استرجاع
أصوات الكلام. مما يفسر ضعف القراءة للأشخاص الذين يعانون من عُسر القراءة
على أساس أن تعلم قراءة نظام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يتطلب تعلم مراسلات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أي
المراسلات بين الحروف والأصوات المكونة للكلمة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نظرية المعالجة السمعية السريعة

تعتبر نظرية المعالجة السمعية السريعة بديلا لنظرية العجز الصوتي، حيث
تنص على أن العجز الأساسي يكمن في ادراك الاصوات القصيرة أو المتغيرة
سريعا. ويأتي الدعم لهذه النظرية من أدلة على أن الأشخاص المصابين
بالديسلكسيا يُظهروا أداءا ضعيفا في عدد من مهام السمع، بما في ذلك تمييز
التردد والحكم على الترتيب الزمني.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

النظرية البصرية

تعكس النظرية البصرية تقليد آخر قديم العهد في دراسة عُسر القراءة، حيث
يعتبره ضعف بصري مما يؤدي إلى صعوبات في معالجة الحروف والكلمات في صفحة من
النص. مما يمكن أن يأخذ شكل تثبيتات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] غير مستقرة، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف، أو زيادة الازدحام البصري. ولا تستبعد
النظرية البصرية وجود عجز صوتي.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أبحاث
باستخدام تخيل المخ الوظيفي




قدمت آليات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
مثل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أدلة واضحة عن الاختلافات الهيكلية في أدمغة الأطفال الذين يعانون من
صعوبات في القراءة. حيث وُجد أن الأشخاص المصابين بالديسليكسيا لديهم عجز
في أجزاء من النصف الأيسر من المخ المشارك في عملية القراءة، والذي يتض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عسر القرائة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عسر القرائة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ܔೋ҉ܔ.. ستار تايمز سطيف ..ܔೋ҉ܔ :: 

๑۩۞ واحة عامة ๑۩۞ :: الدراسة والتعليم .

-
انتقل الى: