ܔೋ҉ܔ.. ستار تايمز سطيف ..ܔೋ҉ܔ
أضاءة سماء المنتدى
وحلّقت الطيور تغرّد لنا سمفونيه
عذبه تطرب بها مسامعنا
فأتى الكل ليرى القادم إلينا
و بكل احترام وبباقات
الورود يقيمون مراسم الإستقبال
فمرحباً بك
ܔೋ҉ܔ.. ستار تايمز سطيف ..ܔೋ҉ܔ
أضاءة سماء المنتدى
وحلّقت الطيور تغرّد لنا سمفونيه
عذبه تطرب بها مسامعنا
فأتى الكل ليرى القادم إلينا
و بكل احترام وبباقات
الورود يقيمون مراسم الإستقبال
فمرحباً بك
ܔೋ҉ܔ.. ستار تايمز سطيف ..ܔೋ҉ܔ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ঔღঔ منتدى شامل وسيزيد تألقاً إضمامكم إلينا ومنتدانا منتدى وطني, رياضي, يختص بالبرامج والحاسوب والفضائيات ঔღঔ
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
samir19
عضو متميز
عضو متميز
samir19


رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : 01/01/2010
ذكر
نقاط : 16301

هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Empty
مُساهمةموضوع: هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1)   هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Emptyالسبت 27 مارس 2010, 1:28 am


تقديم
عن الرواية


رواية تتحدث عن شاب يدعى
"شرف" شاب يدرس بالمستوى الجامعي،متدين خلوق لديه سمعة طيبة على المستوى
الإجتماعي لكن مشكلته يبحث عن الحب فهو محاط بعديد من الفتياة لكن لا
يستطيع أن يحبهم..لا يفهم مذا يفعل و خصوصا أنه متلهف لأن يحب يوما ما.سوف
يحدث حدث سيقلب موازين أفكاره وهو حدث ذهابه إلى خارج البلاد للدراسة هناك
سيعيش مواقف لم يعشها يوما إذن أتمنى أن تعجبكم روايتي هاته..و شكرا.


الفصل الأول:

بداية فكرة الحب


في صباح يوم الجمعة 8
فبراير بمدينة مكناس، عاد "شرف" الطالب الجامعي الشاب الذي يهو العلوم من
محاظرة في كلية العلوم كان الجو دافئا في ذلك الصباح.
و مع ذلك لم يغير
شكل لباسه لا زال يرتدي ملابس تشبه ملابس رجال مسنين و لازال لم يحلق لحيته
الكثيفة و لا زال يرتدي نظارات الشوف التي تجعل من منظره شبيها بإنسان
متدين لا شيء.لما وصل إلى الحي القى التحية على والده "سعيد" النجار الطموح
الذي يحب أبناءه كثيرا. فلما وصل إلى المنزل دخل و توجه مباشرة إلى غرفته
الموجود في الطابق العلوي ففي طريقه صادف أخاه "سمير" الذي هو عكسه تماما
تجاوزه من دون أي تحية. لما وصل إلى غرفته المرتبة و اللتي تحمل الكثير من
الكتب الدينية و الأدبية فذهب ليتوضأ و جلس يتلوا القرآن استعدادا لصلاة
الجمعة. فإذا به يتلوا القرآن حتى لمح أخته "نادية" الشابة الطموحة التي
تحب أخاها كثيرا فنظر إليها قائلا:"أهناك من أمر أساعدك فيه؟
ـ نادية و
هي مبتسمة: لا شيء!!
ـ شرف: أظن أن هناك شيء أليس كذلك؟
ـ نادية:
والدتي تريدك أنزل إليها حالا!!
أحس "شرف" بالغموض فنزل حالا إلى والدته
لم وصل إليها قال: السلام عليكم.
والدته رحمة: و عليكم السلام!! أين
كنت هذا الصباح؟!
ـ شرف: في الجامعة يا والدتي!!
ـ رحمة: أه
الجامعة!! أتظن أن الجامعة هي منفذك في هذه الحياة؟ لم لم تساعد والدك؟
و
لم لا تتعلم حرفته؟
ـ شرف: لا يا والدتي سأتخرج إنشاء الله قريبا!!
ـ
رحمة: يا لك من ولد غبي!! لم لا تعش مثل الرجال و تتزوج من أحلى النساء
أنظر إلى حالتك لا تشبه حتى الشباب، لم لا تكن مثل أخوك سمير الذي يعمل مع
عمك في الحدادة على الأقل..
ـ شرف(مقاطعا والدته): أتظنين أن هذه هي
الحياة أن أعمل و في الأخر أضيع نقودي في المخدرات و السجائر ماذا يجني أخي
سمير؟!
فجأة دخل سمير قائلا: أأحظر شيئا لكي يا والدتي من الخارج بعد
رجوعي من العمل؟
ـ رحمة: لا يا بني لا بأس!!
خرج سمير بنظرات شائكة
نحو شرف لكن شرف أبعد بصره عنه. فعم الصمت قليلا في المطبخ ثم تلاه صوت
رحمة: على الأقل هو يستطيع الإعتماد على نفسه!!
كان هذا الكلام مثل سكين
داخل بطن شرف أحسه بالغضب فصعد مسرعا نحو غرفته فبدأ ينظر إلى كل كتبه عسى
أن يجد راحة فيها لكن أسئلة دمرت مراده في ذلك الوقت مما جعله يستقر قرب
النافذة متأملا الحي. فجأة لمح فتاة تحمل الخبز على كتفها فبدأ يتأملها
بشكل غريب و كأنه يعرفها فبدأ يراوده سؤال في ذهنه "هل أنا مستعد لحب هذه
الكائنات؟!"


بدأ ينظر من جديد نحو
كتاب الله مسترجيا الرحمة و الثبات. إلا أنه سمع صوت المؤذن و سارع من أجل
الذهاب للصلاة. بعد انتهاء الصلاة و في طريق العودة إلى المنزل كان كالعادة
بصحبة جارهم المسن و أعز أصدقاءه "عبد الكريم" الرجل المناظل في الحي
الوحداني الذي فقد زوجته في الثلاثينيات من القرن الماضي. فكان "شرف" مولوع
بأفكاره و منصت لنصائحه. أما "عبد الكريم" فكان يرى في "شرف" أحسن الأبناء
الذين عرفهم. لكن هذه المرة لاحظ شيئا غريبا ب"شرف" فهو دوما ما يبدي رأيه
في خطبة الجمعة و يناقشه لكن هذه المرة لا يتحدث فنظر نحوه قايلا:شرف بني.
ـ
شرف: نعم عمي !!
ـ عبد الكريم: هل هناك من شيء يا بني لم تخبرني به؟
ـ
شرف: لا الحمد لله يا عم ليس هناك أي شيء.
ـ عبد الكريم: لا هناك شيء
يجب أن تخبرني به.
ـ شرف: أعرف أني لا أستطيع مجاحدتك لكن هذا الأمر
مخجل نوعا ما!!
ـ عبد الكريم: لا حرج في أن تصلح ما بداخلك بني.
ـ
شرف: و الله إن ما في الأمر غريب لكن والدتي تريد مني أن أتزوج.
ـ عبد
الكريم و هو مبتسم: وما الغريب في هذا؟!
ـ شرف: ليس لدي منزل كما أنني
لازلت طالبا و الخطير في الأمر لا أستطيع أن أحب!!
ـ عبد الكريم: جيد
أعرف أن عقلك نظيف يا بني لكنك مادمت في هذه الحياة وإلا أن تحب!
ـ شرف:
لكن كيف يا عم؟
ـ عبد الكريم: المهم لن أكمل معك هذا الموضوع في الشارع
لكن كل من صادفتها عاملها كأنها جزء منك و ستحبها إنشاء الله.
ـ شرف:
شكرا لك يا عم!!
ـ عبد الكريم و هو داخل إلى منزله مع ابتسامة عريضة: لا
شكرا على أي واجب.
دخل شرف مسرعا نحو مائدة الطعام. بعد الأكل و فترة
القيلولة نهض على صوت نقاش بين والده ووالدته، فنهض متجسسا عليهما و منصتا.
فإذا به يسمع صوت أمه يقول: لماذا لم توقظه للعمل معك في الصباح؟
ـ
سعيد: دعيه يدرس و يتمم دراسته.
ـ رحمة: أه سئمت من منظره هذا كل بنات
العائلة يبتعدن منه كما أنه لا يعرف حتى التعامل كشاب.
ـ سعيد: هدئي
أعصابك يا امرأة و احمدي الله على كون هذا الإبن لديك!!
ـ رحمة: لقد
سئمته كله أتمنى أن يبتعد عني!!
خرج سعيد غاضب و إذا به يسطدم بإبنه
مستيقظا فقال له: شرف؟!
ـ شرف: نعم والدي
ـسعيد وهو متردد:لا لا شيء.
ثم أكمل سيره.
خرج شرف من المنزل من دون أن يلقي أي تحية. ففكر بأن
يتوجه إلى أعز صديق له و هو عدنان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمل الغد
::+:: مشرفه ::+::
::+:: مشرفه ::+::
أمل الغد


رقم العضوية : 3
تاريخ التسجيل : 07/07/2009
انثى
فلسطين
هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Collec10
كول
نقاط : 17465
هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Mms-28
هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Tamauz

هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1)   هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Emptyالسبت 27 مارس 2010, 11:20 am

قصة في قمة الروعة والجاذبية
كلي شوق لاعرف تفاصيلها القادمة اتمنى ان لا تقطعها عنا ولا تحرمنا اياها
تحياتي لك على روائع ما تنتقي وتكتب وتختار
تقبل خالص اعجابي بمواضيعك دمت بخير
أمل الغد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير بأخلاقي
المدير العام
المدير العام
أمير بأخلاقي


رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 04/07/2009
العمر : 38
ذكر
الجزائر
هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Factor10
رايق
نقاط : 16912
هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Graaam-46f7fdd90dd
SMS : الصداقة عصفور بلا أجنحة ..

فمن هو الصديق الحقيقي
وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟

** الصديق الحقيقي **
هو الصديق الذي تكون معه,
كما تكون وحدك


** الصديق الحقيقي **
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت
و يسد مسدك في غيابك

هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Empty

هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1)   هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1) Emptyالسبت 27 مارس 2010, 9:00 pm

مشكوور اخي على القصة الشيقة
دمت بهادا التالق


karim
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://startaimes.forumgratuito.net
 
هل أنا أحبك؟! رواية مجنونة للكاتب "أيوب مسلم"(الجزء1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أحبك يا........................
» أحبك يا معذبي
» وددت ان أقول لك في النهاية ....أنا أحبك
» لحن رومنسي رائع - I Love You - أحبك
» مكتبة بريق النصر للصوتيات والمرئيات "ايقاع"...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ܔೋ҉ܔ.. ستار تايمز سطيف ..ܔೋ҉ܔ :: 

๑۩۞ واحة أدبية ๑۩۞ :: القصص والحكآيات

-
انتقل الى: