السلام عليكم ها قد عدت اليكم من جديد ولكن بموضوع جديد واي موضوع يتكلم عن الحب واصوله فأرجوان يعجبكم
اﻟحُبّ ُ هو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالإنجذاب والإعجاب نحو شخص ما،
أو شيء ما، وقد ينظر إليه على أنه كيمياء متبادلة بين إثنين، ومن المعروف
وتم تعريف كلمة
حب لغوياً بأنها تضم معاني الغرام والعله وبذور
النبات, ولكن يوجد تشابهاً بين المعاني الثلاثة بالرغم من تباعدها
ظاهرياً..فكثيراً ما يشبّهون الحب بالداء أو العله، وكثيرا أيضاً ما يشبه
المحبون الحب ببذور النباتات.
أما
غرام، فهي تعني حرفياً : التَعلُّق بالشيء تَعلُّقاً لا
يُستطاع التَخلّص منه. وتعني أيضاً "العذاب الدائم الملازم" ; وقد ورد في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : ﴿إن عذابها كان غراما)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
والمغرم : المولع بالشيء لا يصبر على مفارقته. وأُغرم بالشيء : أولع به.
فهو مُغرم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأحمر، شعار الحب
//
معنى الحـب وأصل اشتقاقهوقيل : إنه مأخوذ من
الحُباب وهو الذي يعلو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عند المطر الشديد. فكأنَّ
غليان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وثوراته عند الاضطرام والاهتياج إلى لقاء المحبوب
يُشبه ذلك. وقيل : مشتقة من الثبات والالتزام، ومنه : أَحَبَّ البعير، إذا
برك فلم يقُمْ، لأن المحبَّ لزم قلبه محبوبه. وقيل : النقيض، أي مأخوذة من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والاضطراب، ومنه سُمى (القرط)
حبّاً لقلقه في الأذن، قال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :
تبيتُ الحية النّضْناض منه مكان الحَبِّ تستمع السِّراراكتب الشاعر
احمد الهمامى عن الحب فقال:
القلــب لو حـــب ليـه بيـتغير
والحــب أصــلا ليه زمانه قصير
أنا نفـــسي أقـــابل الــهوى الأبدي
وأعيش معاه بقيه عمري الصغير
وآه
وقيل : بل هي مأخوذة من
الحُبِّ جمع
حُبَّة وهي لباب
الشيء وأصله ؛ لأن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أصل كيان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولُبّه، ومستودع الحُبِّ
ومكمنه. وقيل : في أصل الاشتقاق كثير غير هذا، لكننا نعزف عن الإطالة
والإسهاب. ولتعريف الماهية نقول إن الحب هو: الميْل الدائم بالقلب الهائم،
وإيثار المحبوب على جميع المصحوب، وموافقة الحبيب حضوراً وغياباً، وإيثار
ما يريده المحبوب على ما عداه، والطواعية الكاملة، والذكر الدائم وعدم
السلوان، قال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
ومَنْ كان من طول الهوى ذاق سُلْوَةً |
| فإنِّيَ من ليْلى لها غيرُ ذائقِ |
وأكثر شيء نِلتـُهُ من وصالها |
| أَمانِيُّ لم تصدُق كلَمْعةِ بارقِ |
وفي الحديث الذي رواه "الإمام أحمد" تصديق ذلك، إذ قال النبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : {حُبُّك الشيءَ
يُعْمي ويُصم} أو الحضور الدائم، كما قال الشاعر:
يا مقيماً في خاطري وجَناني |
| وبعيداً عن ناظري وعِياني |
أنت روحي إن كنتُ لستُ أراها |
| فهي أدنى إليّ من كُلِّ دانِ |
وقال آخر:
خيالك في عيني، وذكراك في فمي |
| ونجواك في قلبي، فأيْن تغيبُ ؟! |
وقال آخر :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]القبلة من الأعمال الفنية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ويقول الشاعر: عندما تجد من تحب ارتمي في احضانه وحافظ عليه بقوة الحياة
أو بقوة الحب لان الحياة هي الحب وبدون حب لا حياة
ويقول نزار قباني :
أحبك واكتب حبي على وجه كل غمامة واعطي مكاتيب عشقي لكل يمامة احبك في
زمن العنف.. من قال أني اريد السلامة أحبك يا امراة من بلادي وانوي على
شفتيك الاقامة..
أسماء الحب ومراحلهوضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى والصبوة والشغف والوجد
والعشق والنجوى والشوق والوصب والاستكانة والود والخُلّة والغرام والهُيام
والتعبد. وهناك أسماء أخرى كثيرة التقطت من خلال ما ذكره المحبون في
أشعارهم وفلتات ألسنتهم وأكثرها يعبر عن العلاقة العاطفية بين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
الهوىيقال إنه ميْل النفس، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي
فهو للسقوط، ومصدره الهُويّ. وأكثر ما يستعمل الهَوَى في الحبِّ المذموم،
كما في قول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقد يستعمل في الحب الممدوح استعمالا مقيداً، منه قول النبي : [لا يؤْمن
أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً لما جئتُ بِه].صححه النووي
وجاء في الصحيحين عن "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" - - قال: (كانت خولة بنت
حكيم: من اللائي وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم، فقالت "عائشة" ا :
أما تستحي المرأة أن تهَبَ نفسها للرَّجُل؟ فلمّا نزلت (تُرْجي من تشاء
مِنْهُنَّ) (الأحزاب51) قلت: يا رسول الله ما أرى ربَّك إلا يُسارعُ في
هواك "
الصَّبْوةوهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على لسان
سيدنا "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" قول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: (وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ
من الجاهلين).[يوسف30] والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق، ومنها
قول الشاعر:
تشكّى المحبون الصّبابة لَيْتني |
| تحملت ما يلقون من بينهم وحدْي |
[ الشغفهو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ومنه قول الله في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واصفاً حال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العزيز في تعلقها بيوسف : (قد شغفها حُباً)، قال
"ابن عباس" ما في ذلك: دخل حُبه تحت شغاف قلبها.
الوجدعُرف بأنه الحب الذي يتبعه الحزن بسبب ما.
الكَلَفُهو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة، كما ذكر في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: (لا يُكلف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نفساً إلا وُسْعَهَا)[البقرة286]. وقال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم
ثم اصنعي ما شئت عن علم
العشقكما يقال عنه: أمرّ هذه الأسماءُ وأخبثها، وقلّ استعمال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] القدماء له، ولا نجده إلا في
شعر المتأخرىن، وعُرِّف بأنه فرط الحب ,ولا يكون هاذا إلا في الخبيثين. قال
الفراء: العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لِلصُوقهِ بالقلب.
الجوىالحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن.
الشوقهو سفر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى المحبوب، وارتحال عواطفه
ومشاعره، وقد جاء هذا الاسم في حديث نبوي إذ روى عن "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" أنه صلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فأوجز فيها، فقيل له: أوجزت يا " أبا اليقظان " !!
فقال: لقد دعوت بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم" يدعو بهن:
[اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني إذا كانت الحياة خيراً لي،
وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك
كلمة الحق في الغضب والرضى، وأسألك القصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيماً
لا ينفد، وأسألك قرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضى بعد القضاء، وأسألك بَرَد
العيش بعد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأسألك لذة النظر إلى وجهك، و
الشوق إلى لقائك، في غير ضراء مُضرة، ولا فتنة ضالة، اللهم زيِّنَّا بزينة
الإيمان، واجعلنا هُداة مهتدين].
وقال بعض العارفين : (لما علم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شوق المحبين إلى لقائه، ضرب لهم موعداً للقاء تسكن
به قلوبهم).
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الوصب ُوهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح: [ لا يصيب
المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بها من خطاياه ].
وقد تدخل صفة الديمومة على المعنى، وذكر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: (ولهم عذابٌ واصبٌ) [الصافات9] وقال سبحانه:
(وله الدينُ واصباً).[النحل 52]
الاستكانةوهي من اللوازم والأحكام والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على
الحقيقة : الخضوع، وذكر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الاستكانة بقولهِ: (فما استكانوا لربهم وما
يتضرعون)[المؤمنون 76]، وقال: (فما وَهَنوا لما أصابهم في سبيل الله وما
ضَعُفوا وما استكانوا)[آل عمران146]. وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبته،
واستسلم بجوارحه وعواطفه، واستكان إليه.
الوُدّوهو خالص الحب وألطفه وأرقّه، وتتلازم فيه عاطفة الرأفة والرحمة، يقول
الله تعالى: (وهو الغفور الودود)[البروج14]، ويقول سبحانه: (إن ربي رحيم
ودود)[هود90].
الخُلّةوهي توحيد المحبة، وهي رتبة أو مقام لا يقبل المشاركة، ولهذا اختص بها
في مطلق الوجود الخليلان "إبراهيم" و"محمد"، ولقد ذكر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ذلك في قولهِ: (واتَخَذَ اللهُ إبراهيم
خليلاً)[النساء125].
وصح عن النبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنه
قال : [ لو كنت متخذاً من أهل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خليلاً لاتخذت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خليلاً، ولكن صاحبكم
خليل الرحمن ]
وقيل: لما كانت الخلّة مرتبة لا تقبل المشاركة امتحن الله سبحانه نبيه
"إبراهيم" - الخليل - بذبح ولده لما أخذ شعبة من قلبه، فأراد سبحانه أن
يخلّص تلك الشعبة ولا تكون لغيره، فامتحنه بذبح ولده، فلما أسلما لأمر
الله، وقدّم إبراهيم محبة الله تعالى على محبة الولد، خلص مقام الخلة وصفا
من كل شائبة، فدي الولدُ بالذبح. ومن ألطف ما قيل في تحقيق الخلّة : إنها
سميت كذلك لتخللها جميع أجزاء الروح وتداخلها فيها، قال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
قد تخلَّلْتِ مسلك الروح مِني |
| وبذا سُمِّي الخليل خليلاً |
[ الغرامُ
وهو الحب اللازم، ونقصد باللازم التحمل، يقال: رجلٌ مُغْرم، أي مُلْزم
بالدين، قال "كُثِّير عَزَّة":
قضى كل ذي دينٍ فوفّى غريمه |
| و"عزَّة" ممطول مُعنًّى غريمُها |
ومن المادة نفسها قول الله تعالى في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن جهنم: (إنَّ عذابها كان غراماً) أي لازماً
دائماً.
الهُياموهو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العشق، وأصله داء يأخذ الإبل
فتهيم لا ترعى، والهيم (بكسر الهاء) الإبل العطاش، فكأن العاشق المستهام قد
استبدّ به العطش إلى محبوبه فهام على وجهه لا يأكل ولا يشرب ولا ينام،
وانعكس ذلك على كيانه النفسي والعصبي فأضحى كالمجنون، أو كاد يجنّ فعلاً
على حد قول شوقي :
ويقول تكاد تُجَـنُّ به |
| فأقول وأوشك أعبُده |
مولاي وروحي في يده |
| قد ضيّعها سلِمت يده |
، كما أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أطلق على علاقة الحب بين
الزوجين اسم " الميثاق الغليظ ". وقاوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فكرة الإنفصال بين
الزوجين، فبالرغم من إباحية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلا أنه قيد بشروط جعلته
يحدث في نطاق ضيق ومحدود.
ومن أعظم أنواع الحب هو الحب في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أي أن يحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] غيره لأنه شخص صالح
ومؤمن وليس له في حبهِ منفعة، ولا شهوة، ولا قرابة، من غير أن يناله منه أي
نفع، والذي جاء فيه الحديث "
ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيه وجد بهنَّ حلاوةَ الإيمان : أن يكون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورسوله أحـبَّ إليه مما سواهما، وأن يُحبَ المرءَ لا يُحبُه إلا لله، وأن يكره أن يعودَ في الكفر بعد إذ أنقذَهُ الله منه كما يكـره أن يقذَف في النار "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أقوال في الحب
- الاشرار يطيعون بدافع الخوف، والطيبون يطيعون بدافع الحب
- لا تقل احبها لكذا بل قل أحبها رغم كذا وكذا وكذا
- قد تنمو الصداقة فتصبح حباً ولكن الحب لا يتراجع ليصبح صداقة !
- اجعل قلبك كالقبر يدخله واحد ولا تجعله كالبئر يشرب منه من يشاء
- من أحبك لأمر ما كرهك لمجرد انتهاؤه
المصدر موسوعة المليون حكمة يمكنك الاطلاع عليها من هنا:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويقول نزار أيضا :
لو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميها
أنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـا
أنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا وللعناقيـد والأقـداح أسقيها
أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـا أسميها
ويقول شاعر آخر :
لو كنت املك ان اهديكي عيناي لو ضعتهما بين يديكي لو كنت املك ان اهد
يكي قلبي لنزعته من صدري اليك ولو كنت املك ان اهديكي عمري لوضعت ايامي تحت
قدميك
وربما يبيع الإنسان شيئا قد شراه لكن لا يبيع قلباً قد هواه
نظرة علمية للحب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]زوجٌ حديثان، بدويّان فلسطينيّان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمثّل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على سرير أثناء عُرس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بألمانيا.
وجد باحثون بريطانيون أن هرمون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يقل عن
معدلاته الطبيعية عند الرجال عند الوقوع في الحب، بينما يزداد عن عن
معدلاته الطبيعية عند النساء. وفي دراسة أخرى اكتشف باحثون بجامعة "لندن
كوليدج" أن الوقوع في الحب يؤثر على دوائر رئيسية في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وتوصل الباحثون إلى أن الدوائر
العصبية التي ترتبط بشكل طبيعي بالتقييم الاجتماعي للأشخاص الآخرين تتوقف
عن العمل عندما يقع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في الحب. وقال الباحثون
إن هذه النتائج قد توضح أسباب تغاضي بعض الأشخاص عن أخطاء من يحبون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنواع الحبوفي الاخير ارجو ان الموضوع قد اعجبكم لكن لا تنسونا بردودكم دمتم بخير مع موضوع جديد من عند صديقكم الوفي لهذا المنتدى سمير بااااااااااايييييييييييييي