بسم من خلق الأرض والسماء وجعل الجنة لمن صلى وتاب وجعل جهنم لمن كذب بالكتاب
بدون
الإطالة عنكم أعزائي كثيرًا ما نسمع المساوات بين المرأة والرجل ونأخذها
بمفهومها الواضح ولا سيما النساء أو حتى الفتياة ذو السن المبكرة...وإن
قلنا حقوق المرأة عبارة صحيحة لكن هذا لا يعني الحقوق او صح القول الطيش
الذي استنتجته أغلب نساء العالم ككل من هذه العبارة.أخوتي لست ضد النساء بل
العكس فكما نعلم ان المرأة قبل كل شيء هي أمي وأمك أختي وأختك.ولو نبحث عن
مصدر هذين الكلمتين سنجد أن سهامَها صوِبت من الغرب قصد تشتيت الأسر
العربية المسلمة وقالو عنها حقوق بل هذا ظلم للمرأة فإن كانو هم يعطونها
حقها فلذا يجعلون منها وسيلة لإشهار ويرغمونها على أن تظهر شبه عارية أو
عارية حتى تثير انتباه المستهلك،هذا وأكثر فقط من أجل إقتناء المتوجات التي
لا تساوي جزءًا من كرامتها وحقوقها،والخطورة تتشكل في أننا نقوم بالتقليدِ
الأعمى للغرب في شتى المجالات لكي لا نخرج عن الموضوع ولا أطيل عنكم نقول
ان كتاب الله عز وجل أعطى لكل ذي حقٍ حقه ونحن كأمة مسلمة قدوتنا ودليلنا
في الحياة هو كتابه عزوجل فلمذا نجد بعض اقول بعض من الجنس اللطيف يحبدون
على هته الحقوق النابعة من جنس صهيوني .........؟؟؟؟؟ولماذا لا نقلدهم حتى
في كيفية تقدمهم وإزدهارهم إقتصاديا ؟؟؟
(المرأة+الرجل=2 ) أو (المرأة+الرجل=1 ) أيهما الصواب؟؟؟